هشام الحايك جديد فى المنتدى
عدد المشاركات : 90 العمر : 68 العمل : مهندس المزاج : رباني التقييم : 10 نقاط التميز : 5957 اشترك فى : 13/09/2008
بطاقتى قوة الأشراف: (0/0) احترام قوانين المنتدى: (0/0)
| موضوع: محاولة في المرأة ومشتقاتها الأحد 14 سبتمبر 2008 - 20:47 | |
| نعي 1 مقتولا" ، أنبض : ( وأنا القاتل بعينين ضدي دائما وأفكار ، أكثر مما يجب ) مقتولا" ، أنبض : ( وأنت نعشي الأخير ، يجيء ويذهب بك أيضا" بين الجنة والنار بين الحقيقة والمجاز الى فكرة في المثوى الأثير ، خارج الرأس ) مقتولا" ، أنبض : رئتي ، تلك الرائحة تأتي وتذهب ، كشعرة ضالة ، بين اصبعين متلعثمين بين الرغبة والأمية ...... مقتولا" ، أنبض : أقايض جثتي الخضراء بوهم تهندسني أنثى مزعومة بأسلحتي البالية : بصل سيء السمعة حمار يهدده الذكاء العمومي عينان ضدي دائما" وأفكار ، أكثر مما يجب ..... نعي 2 كم أنا ميت ! تتقاذفني النساء من سرير الى صرير في اتجاه مقبرة ، داخل الدورة الاقتصادية ، حتى ذهبن بفتنة الموت ..... كم أنا ميت ! ولا أزال مسودة لانثى مزعومة تتدرب على اللذة والرياضيات الحديثة داخل بنك العقول الجاهزة .... كم أنا مسودة تبيض بأخطاء الآخرين الجافة من خبل مفردة بلا نسل ! كم أنا مسودة عانس لا تنجب الا أشجارا" يتسلقها أطفال أو غيمة تكتب بالقطن الماء وبالحصى شراهة الأرض ! كم ! كم ستبقى ((كم)) طفلة الاقتصاد المدللة ومعنى النساء الهاربات من صرير الى سرير خارج الفكرة داخل القشرة ؟ ! ورشة تأبين تمرين هكذا المرأة : تأتي سريعا" . تذهب أسرع . ولا تترك للرجل ما يكفيه من الخمائر للحيرة ..... الحيرة : ذاك السؤال اللولبي ، يهبط ويعلو في في فوضى تخون تفاحة (( نيوتن )) ورقاص السبب والنتيجة المزاح الأحادي لحالة الطوارئ الحيرة : قبرها المرأة التي تجد الحل سريعا" ، في رغبة مطاطية بلا أفكار لقيطة ، في مجلة ملونة بسعادة كيميائية تقضي على ما في الأمية من فرح بدائي ، في سيارة أو رقم لا يطير خارج أيدي اللصوص وشرفاء الثروة ..... الحيرة التي قبرها المرأة المريحة المستريحة حقيقة جافة ، معدنية ، باردة وغبية ، تحيرني أيضا" لذلك ، ما زلت مقتولا" ، أنبض ، تيسا" هائما" في العشب وأنثاي ..... | |
|